جمعية الصعيد للتربية والتنمية

قصص نجاح

أنا اسمي عجبانة فوزي من قرية جنب أخميم، وجيت اتجوزت في أخميم. أخت جوزي الفنانة مريم عزمي واحدة من فنانات الجمعية ورّتني يوم مفرش، قولتلها أعرف أعمل زيه، ادّتني الإبرة والخيط وعلّمتني ودخلتني عالم الفن، ومن وقتها وأنا بشتغل وأقدر أقول أني اتعرفت على جمعية الصعيد من حوالي 25 سنة أول ما اتجوزت، اتعلمت الفن معاهم واشتغلت وبقى عندي لوحات كتير وأنا بقيت جدة دلوقتي. وأنا طفلة كنت أقعد جنب أبويا أتفرج عليه وهو بيصيد، وأشوف شكل النيل والسمك، ولما كبرت كنت بتفرج على أبراج الحمام في بلدنا، والمناظر الطبيعية في الغيطان، وفي الرحلات برسم المشاهد اللي شفتها وبختار القماشة وأرسم بالطباشير لحد ما أرضى عن الشكل، أنا ماليش في رسم الناس، أحب السمك والبحر والمراكب، وبحب جدًا صورة أبويا وهو بيصيد في النيل. كل المناظر دي بصورها في دماغي وأرجع ارسمها واشتغلها بدعم من الجمعية. كان عندي حاجات صعبة كتير، أنا مش متعلمة، لكن رُحت محو أمية واتعلمت مع الجمعية أقرأ وأكتب بسيط، وكنت زمان بعد ما أخلص مصالح البيت أقعد أشتغل، واقسم وقتي بين عيالي والشغل،أنا بعتبر شغلي موهبة من ربنا والجمعية ساعدتني كتير أطوّرها و

عجبانة فوزي

فنانة من أخميم

أنا اسمي سعاد ثابت من أخميم وبدأت في جمعية الصعيد عند سن 11 سنة، يعني من 55 سنة. لقيت المكان مفتوح للبنات وأمي ودتني هناك، ادّوني قماشة وطلبوا أرسم عليها، فعملت ناس وبيوت وزرع. كنت أرسم بالطباشير، مرة تطلع حلوة ومرة أمسحها لحد ما عجبتهم وشجعوني أكمل. مع السنين اتطور شغلي وبقي الفن خارج من قلبي، وبفرح لما لوحاتي تتباع، بحس أني بعمل حاجة فيها قيمة كبيرة أوي، أنا برسم أي منظر يعجبني بحفظه في دماغي وأرجع أرسمه على القماش، عمري كله قضيته في الجمعية، جوزي وأولادي شجعوني، وإخواتي وبناتي بيشتغلوا معايا، بعتبر الجمعية بيتي اتربّينا فيه وكبرنا فيه ومش عايزين نسيبه.

سعاد ثابت

فنانة من أخميم

أنا ميرنا طالبة في سنة رابعة بكلية طب العلاج الطبيعي، هتخرج من كليتي السنة الجاية، أنا خريجة مدرسة الفجر الجديد بقرية البياضية من 10 سنين، قضيت في مدرسة الجمعية من الحضانة لحد التخرج من المرحلة الإعدادية. وماقدرش أنسى مدرسينى اللي شجعوني وساعدوني وزرعوا فيا روح الأمل وعلموني إزاي أعبر عن نفسي بطريقة جيدة ومهذبة، ماقدرش أنسى كل اللي دعمني في المدرسة واللي قالوا لي انتى هتكوني شخصية جيدة في المستقبل، الكلمات الجميلة دي كانت دايما في ذاكرتي وقدام عيني طول الوقت. وأتمنى من كل قلبي الجمعية تكمل عملها

ميرنا رضا

طالبة بكلية الطب

أنا ابراهيم علي، من مدينة صدفا، ولدت عام 1970 ومتزوج ولدي ابنة وابن. حصلت على ليسانس الآداب وبكالوريوس التربية من كلية التربية، قسم اللغة العربية، ثم حصلت على بعض الدبلومات: الدبلوم المهني في التربية - قسم الإدارة المدرسية، والدبلوم الخاص في التربية، وأيضًا أتقنت مبادئ التربية وأنا الآن أعد رسالة الدكتوراه. كنت طالبًا في مدرسة جمعية الصعيد بصدفا، قضيت فيها 7 سنوات وكان لهذه المدرسة تأثير جيد في شخصيتي، لأنني تلقيت تعليمًا جيدًا وأيضًا تكوين ممتاز انعكس على حياتي كلها.

إبراهيم علي

مدير إدارة التعليم بصدفا

أنا مريم، عندي 31 سنة أنا دلوقتي بشتغل مدرسًة للغة الإنجليزية في مدرسة (سانت جوزيف الدولية) في شرم الشيخ. كنت طالبة في المدرسة الموازية التابعة لجمعية الصعيد في قرية البياضية، المنيا، درست 8 سنين هناك، 5 سنين في ابتدائي و 3 سنين في إعدادي، كنت متفوقة وطموحة زي ماكانوا أساتذتي بيقولوا عليا، ومهما قلت أو كتبت من كلمات الشكر مش هقدر أعبر عن حبي لمدرستي اللي فضلها ملأ حياتي مش في مجال التعليم بس ولكن كمان معنويًا وأخلاقيا؛ مدرسة الجمعية غرست فينا المبادئ والأخلاق اللي دايمًا بتكون معنا وتساعدنا كتير

مريم فهمي

معلمة لغة انجليزية

انا مينا في أخر سنة في كلية الصيدلة، كنت طالب في مدرسة الجمعية بقرية نزلة غطاس اللي قضيت فيها 6 سنين من أجمل أيام حياتي، في المدرسة دي لقيت الحب والرعاية والتشجيع من كل المدرسين اللي عملوا كتير علشان تنميتنا وتطويرنا، علمونا بكل الطرق الممكنة، علمونا معنى المنافسة الشريفة وكرمونا لما كنا متفوقين. المدرسة زرعت فينا كمان القيم والمبادئ من وإحنا صغيرين، والقيم دي فضلت معايا وبتحسسني ديمًا أني شخص مميز. في النهاية، عاوز أقول إني لولا دعم مدرستي ماكنتش هبقى دكتور صيدلي.

مينا هاني

طالب بكلية الصيدلة

يوستينا جابر سعد، عمرها 10 سنوات، من قرية البدرمان، إحدى القرى التابعة لمركز دير مواس بمحافظة المنيا، لم يكن لها شهادة ميلاد، ولم تلتحق بالتعليم بسبب ظروف أسرتها الاقتصادية والاجتماعية، فهي البنت الكبرى لأسرة من أب وأم أميين لديهم 4 أطفال، تأثر عمل الأب بظروف وباء كورونا حيث إنه كان يعمل باليومية، عمالة غير منتظمة، مما انعكس سلبا على علاقته بابناءه وأسرته وواجبه تجاههم. يوستينا الآن ملتزمة بالدراسة وسعيدة باستكمال مسيرة التعليم، وتبدأ حياة جديدة مع اسرتها، وتحلم بأن تكون طبيبة أطفال، حتى تستطيع علاج إخوتها الصغار وأقاربها وجيرانها من الفقراء، وقالت إنها سوف تقدم خداماتها الطبية بالمجان للفقراء في عيادتها الخاصة.

تحميل...

60 ألف مستفيد كل عام

35 مدرسة نظامية و 12876 تلميذ/ة (44٪ بنات)

60% من التلاميذ حصلوا على دعم في تكلفة التعليم في مدارس الجمعية

وجبات غذائية مجانية لعدد 3,126 تلميذ/ة مصابين بالأنيميا وسوء التغذية

توفير 2670 فرصة عمل جديدة في الصعيد هذا العام

من خلال إصدار قروض جديدة بإجمالي (39.5 ) مليون جنيه

برامج الجمعية

شارك بتبرعك الآن

ساهم في تعليم 15 ألف طفل/ة بالصعيد

الأب الدكتور/ هنري عيروط

مؤسس جمعية الصعيد

قصص نجاح

عجبانة فوزي

فنانة من أخميم

سعاد ثابت

فنانة من أخميم

ميرنا رضا

طالبة بكلية الطب

إبراهيم علي

مدير إدارة التعليم بصدفا

مريم فهمي

معلمة لغة انجليزية

مينا هاني

طالب بكلية الصيدلة

يوستينا جابر

من قرية البدرمان - المنيا

عن الجمعية

رسالتنا

0

مدرسة موازية

0

قرية مصرية

0

مركزاً لرعاية الأمومة والطفولة

0

مدرسة ابتدائية

مكتبة الصور

أخبار الجمعية

شركاء النجاح

إشترك في نشرتنا الإخبارية